قيل لي بأن ايلي وابن عمه ادمون موجودان في احد السجون السورية. وقد قيل لي بعد عدة مراجعات انه يجب الا يسأل عنهما احد لان الوقت ما زال مبكرا وهما متهمان بجرم كبير.